تقول_إحداهن كنت في طريق عودتي من الدراسة برفقة صديقتي
فالبيت الذي تسوده المحبة والرضا والقناعه والدفء ولو كان من خشب يكون أفضل بكثير من بيوت نراها بأعيننا من الخارج قصورا يحسد عليها أصحابها ولكن لا يعلم ما بداخلها إلا الله وساكنيها.
فهنيئا للبيوت الدافئة بالمحبة والقناعة والرضا .
البيوت ليست جدران وحيطان وأسقف فقط ولكن هي أنفس تغوص في أحزانها وافراحها.
لا نعلم حال كل منا فهناك من انقطع بهم السبيل