تقول ٳمراة كنت دوما أتشاجر مع زوجي بسبب عدم توفيره لي ما أحتاجه
فكنت لا أجد منه أي ردة فعل لم يكن ېصرخ او يرفع صوته وهذا ما جعلني أزداد عنادا.
وكنت عندما يقترب مني لكي يراضيني رغم أني أنا المذنبه. فكنت ابتعد من جانبه وأذهب واحبس نفسي في غرفتي وأتركه ينام خارج الغرفه على أرضية البيت .
ورغم كل ما أقوم به من عناد وتصدي وعراك ليلا ونهارا لم أشعر بالراحه وفي أحد الأيام ذهبت الى منزل والدي. وكان هناك أخي الأكبر قد عاد من غربته. وبعد حديث وحوار عن غربته وحياته الذي قضاها هناك .. فبدأت أشكو له عن أهمال زوجي وعدم تلبية أحتياجاتي الخاصه.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇