في يوم من الأيام كان جحا يجلس في منزله، فطرق على الباب أحد الأثرياء
“إنني أطعم ملابسي الثمينة، فهي الضيف الحقيقي لهذه الوليمة، لا أنا!” 💜
“وتستمر المظاهر مفتاح التقدير عند الناس”
“إنني أطعم ملابسي الثمينة، فهي الضيف الحقيقي لهذه الوليمة، لا أنا!” 💜
“وتستمر المظاهر مفتاح التقدير عند الناس”