في يوم من الأيام كان جحا يجلس في منزله، فطرق على الباب أحد الأثرياء
كتم جحا غيظه، وعاد إلى منزله وانتقى أفخم الثياب، وارتدى عمامة جديدة فوق رأسه ثم توجه جحا مرة أخرى 😊
فقابله الخادم بحفاوة وترحاب بالغ، وقال له: “أهلاً وسهلاً بك يا سيدي” 😊
وما أن رآه الثري، حتى توجه إليه واستقبله أحسن استقبال قائلاً له: “إنه لشرف عظيم أن تحضر هذه الوليمة المتواضعة” 😊
ثم قاده إلى الوليمة وأجلسه على رأس المائدة، فقال
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇