تقول إحدى الأخوات : كنت في يوم من الايام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل وأسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !
وليتني لم أره في تلك الحالة !
وفي تلك اللحظات توقف جهاز القلب ولفظ ابني أنفاسه الأخيرة .
صړخت وبكيت وأنا أقول
ليته يعود للحياة ويكسر تحف البيت جميعها ولا أفقده .
ليتني أصبحت بكماء ولا دعوت عليه تلك الدعوة
ليت وليت وليت ولكن ليتها تنفع كلمة ليت !
يقول الزمخشري كنت ألعب بعصفور وأنا طفل صغير فقطعت رجله بخيط !
فقالت لي أمي وهي غاضبة قطع الله رجلك
قال فلما كبرت أصاب رجلي داء فقطعت .
وجاء رجل إلى عبد الله بن المبارك رحمه الله يشكو إليه عقوق ولده !!
فسأله إبن المبارك أدعوت عليه
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇