تقول إحدى الأخوات : كنت في يوم من الايام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل وأسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !
أزالوا الجدار عنه بصعوبة ، وحضر الإسعاف ,، ولم يستطيعوا حمله لأنه أصبح كالزجاح إذا سقط وتكسر ، حملوه بصعوبة ونقلوه للعناية المشددة !!
وعندما اتصل والده ليخبرني ، سقطت مغشية عليَّ ، وحين استيقظت كأن الله أعاد امام عيني تلك الساعة التي دعوت فيها عليه من سنوات طويلة وهو طفل ، وتذكرت تلك الدعوة ، وبكيت وبكيت حتى فقدت وعيي مرة أخرى .
ولم استيقظ إلا في المستشفى ، فطلبت رؤية ابني ؟
رأيته ، وليتني لم أره في تلك الحالة !
وفي تلك اللحظات :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇