تقول إحدى الأخوات : كنت في يوم من الايام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل وأسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !
مرت السنين ونسيت تلك الدعوة ، ولم أهتم لها ، ولم أعلم أنها قد ارتفعت إلى السماء !
كبر ابني مع إخوانه وأخواته ، وكان هو أحبَّ أبنائي إلى قلبي ♡
أخاف عليه من نسمة الهواء ، وكان بارّاً لي أكثر من إخوانه وأخواته .
درس وتخرج وتوظف ، وأصبحت أبحث له عن زوجة
وكان عند والده عمارة قديمة ، ويريدون هدمها وبناءها من جديد
ذهب ابني مع والده للعمارة وكان العمال يستعدون للهدم, ، وفي منتصف عملهم ذهب ابني بعيداً عن والده ولم ينتبه له العامل فسقط الجدار عليه !!
وصرخ ابني ثم اختفى صوته .
توقف العمال وأصبح الجميع في قلق وخوف !!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇