روي أن أمير المؤمنين المنصور أهدر دم رجل كان يسعى بفساد دولته مع الخوارج من أهل الكوفة
قد أمرنا له بمائة ألف درهم، فقال له معن: عجل بها يا أمير المؤمنين، فإن خير البر عاجله، فأمر له بتعجيلها، فحملها وانصرف وأتى منزله وقال للرجل: يا رجل خذ صلتك والحق بأهلك وإياك ومخالفة الخلفاء في أمورهم بعد هذه.
المصادر 📚
1. العقد الفريد – ابن عبد ربه.📖
2. الأغاني – أبو الفرج الأصفهاني.📖
3. عيون الأخبار – ابن قتيبة الدينوري.📖
4. المستطرف في كل فن مستظرف – الأبشيهي.📖
5. محاضرات الأدباء – الراغب الأصفهاني.📖
اذا أتممت القراءة اذكر النبي بالصلاة