القصة تعود لعائلة لديها طفل عمره 6 أشهر، اكتشف الزوج مصادفةً وجود محادثات غرامية بين زوجته ومديرها في العمل
وفيما بعد تم البدء بالمخالعة الرضائية وحصل الطلاق، وبدأ الأب بين الحين والآخر بالتردد لمنزل أهل طليقته من أجل رؤية ابنه وإيصال مستلزماته من “طعام وشراب وملابس وألعاب”.
الأمور كانت تجري على ما يرام بين الطليقين، إلى أن أشعلت صورة على “فيسبوك” لعشيق طليقته نير.ان الشك، هل هذا ابني بالفعل أم ابن عشيق طليقتي؟! .
الصورة الذي نشرها عشيق طليقته هي من ذكريات طفولته عندما كان في سن الـ3 سنوات، تزامنت مع بلوغ ابنه أيضاً الـ 3 من عمره، الشبه بين طفولتهما لم يكن مجرد خيال في ذهن الأب، الذي ذهب إلى مكتب وكيله المحامي لكي يريه صورة ابنه في طفولته وصورة طفولة العشيق، والمفاجأة …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇