والله متقسمة بالعدل وكما تدين تدان
وبعد ١٠ سنين كنت خلصت الماجستير والدكتوراة واشتغلت في شركة متوسطة هنا في ميونخ ورجعت مصر في اجازتي العادية وسبحان من خلاني امشي لحد الكافيه دا في اليوم دا قلت أروح أسلم عالراجل دا ولقيت الكافيه مقفول سألت على عنوانه ، خفت لا يكون مات كنت هازعل جدا رحت له البيت لقيته هناك وفتحلى الباب بنفسه وقال مين حضرتك يابنى؟ فذكرته بنفسي، وافتكرني بعد معاناة
قلتله أنا جاي ازورك واطمن عليك واسألك ليه قافل الكافيه بتاعك؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇