والله متقسمة بالعدل وكما تدين تدان
لحد مابقيت لوحدى ، وماكانش معايا موبايل عشان اتصل بحد. وبعد ساعه كاملة ، فهمت انهم كانوا قاصدين كدا بس انا ما شكتش فيهم ومش عارف كان دا غباء مني ولا طيبة زايدة المهم قمت عشان امشي فبسأل الكاشير كم الحساب؟ قاللى ٢٥٠ جنيه !! وكل اللى معايا كان ٣٥ جنيه فاتصدمت قلتله، طيب ممكن صاحب المكان ؛ فقالي اوك جالي راجل كبير في الخمسينات وقالي خير قلتله حصل كذا وكذا و حكيتله الموقف وقلتله بكرة حاجيبلك المبلغ وخلي كارنيه الكلية وبطاقتي الشخصية معاك ضمان لحقك فضحك وقال عيب يابنى خلي كارنيهك وبطاقتك معاك وتعالى بكرة او بعدو، أو وقت مايكون معاك وادفعهم ولو مجتش خالص مسامحك انا عينيا دمعت من الموقف ومشيت و جيتله تاني يوم، اديتله 250 جنيه الي كنت محوشهم واخدهم بالحاح شديد مني وخلصت كليتي بعد سنة ، وسافرت المانيا وربنا اداني من فضله الحمد لله .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇