في عام 1988 جاءت سائحة أمريكية ثرية جدا إلى العراق
قبل أن تسافر وضعت كريستينا الرسالة في علبة صغيرة و دفنتها في التراب في منطقة ألضلوعية
لتظل هذه الرسالة مدفونة لمدة 10سنوات تقريبا خرج مجموعة من ألشباب إلى ألصيد و شاءت أقدار الله أن تتعطل سيارتهم في المكان الذي تركت فيه كريستينا الرسالة
نزل الشباب من السيارة وقرروا البقاء في هذا المكان وإقامة خيمتهم إلى أن ياتي من يصلح لهم سيارتهم وأخذوا يتبادلون أطراف الحديث
وفجأة وصلت أحدهم وكان يدعى عبدالله و جاءته رسالة من حبيبته تخبره فيها أنه قد تمت خطبتها لابن عمها
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇