شاب منذ صغره كان يعرف بشجاعته وقوة شخصيته فلقب من طرف قبيلته مع مرور الوقت بالباسل الذي لايخشى الصعاب.
فاستغرب الجميع من كلامه ثم اردف مهيب يقول لهم انه ذاك الصقر الذي تحمله بنتهم تلك على كتفها هو شهاب صقره الذي خرج للبحث عنه بعد ان طال غيابه من اخر مرة اطلقه في البر ولم يكن منتبها عندما دخل حدود قريتهم وذاك بعد ان داهمه الظلام مساء ولم يستطع العودة حينها ادراجه لذى قرر ان يبيت على ضفاف النهر والبقية اشاد بيده نحو الفتاة انها تعلم البقية فهي وجدته برأيها كالمتلبس مختبئا ولكن في الحقيقة اراد اولا ان يغادرن الفتيات من على ضفة النهر وبعدها يسترسل في البحث عن شهاب بعيدا عن منطقتهم ولو اراد بقوله سوء لكان اخذ الصقر من الفتاة عنوة وقام باذيتها بكل سهولة وعاد من حيث اتى ولا أحد منهم قد يستطيع كشف امره مهما حاولوا العثور عليه بغية امساكه ومعاقبته
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇