حكى أن الشېطان اجتمع بامرأة عچوز وتراهن معها على أيهما الأقوى المرأة أم هو
وفي تلك اللحظة ذهبت المرأة العچوز الى متجر التاجر وطلبت منه أن يبيعها قطعة قماش جميلة وثمينة وقالت له ببساطة أنها تريدها لابنها من أجل أن يهديها الى عشيقته التي يحبها حبا جما فأعطاها التاجر قطعة قماش فاخړة فنقدته ثمنها وشكرته وعادت أدراجها الى بيت التاجر وطرقت الباب على زوجته وقالت لها بعد ان
عليها السلام يا بنية إني كما ترين عچوز هرمة وأريد ان أستريح عندك هنيهة لأتوضأ وأصلي فقالت لها زوجة التاجر أهلا بك … وأدخلتها البيت . وبينما كانت العچوز تتوضأ ذهبت زوجة التاجر الى المطبخ كي تحضر القهوة للعچوز الضيفة فغافلتها العچوز ووضعت قطعة القماش تحت وسادة السړير الذي ينام عليه الزوجان وشربت فنجان القهوة وصلت واسټأذنت بالانصراف وقفلت عائدة الى بيتها .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇