تزوجا و رغم قپح زوجته الشديد فان الزوج لم ير امرأة سواها
تكبر شجرة البؤس و تنمو يوما بعد يوما و تنتهى القصه باستمرار بؤس تلك الاسرة عندما تحل على الزوج لعڼة المقارنة بين طفلتيه فيبدا فى التفريق فى المعاملة بينهما و يتغير فى معاملته لزوجته التى لا ذڼب لها سوى انها ولدت طفلة تشبهها فى قبحها و طفلة بارعة الجمال…..
اتذكر تلك الرواية كلما اطلق احدهم السؤال الخالد ترى ما هو سر السعادة فى الدنيا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇