باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
صاحب العمل ماذا ترتدين! هل ارتديت ملابس الفقراء الخاصة بكم
الفتاة ترددت في الإجابة كثيرا ولكنها ظهر على ملامحها الضيق والبؤس من شخصيته التي لا تتغير مطلقا لا يا سيدي.
وأثناء حفل الزفاف بعدما أتم العروسان مراسم الزواج لمحت العروس حبيبها السابق ومعه فتاة جميلة ساقها الفضول تجاهه لتسأله عن حاله وبالأخص عن الفتاة التي معه
العروس لم أتوقع منك تلبية دعوة زفافي أما زلت تلومني على فعلتي!
صاحب العمل لا ألومك بل بالعكس كليا أريد أن أشكرك فلولا تركك لي لما وجدت في طريقي حب حياتي الصادق.
العروس التفتت إلى الفتاة الجميلة سررت بلقائك وأرادت أن تسلم عليها بيدها لكنه لم يترك يدها بالأساس
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇