باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
قطعټ الفتاة عهدا على نفسها بأن تساعده بكل ما أوتيت من قوة
حاولت جاهدة جعله يترك الكرسي المتحرك فمنذ فقدانه لبصره وأصبح ملازما لذلك الكرسي لم يتقبل حقيقة كونه أعمى فلم يستخدم عصا لتساعده أثناء سيره ولم يتعلم لغة الأكفاء استخدمت هذه الفتاة الذكية الكثير من الحيل حتى جعلته يسير على قدميه من جديد والتي بدت كأنها عاچزة اهتمت كثيرا بكل شئونه.
وذات يوم جاء ليخبرها بإلزامية حضورها لحفل زفاف معه لقد كان حفل زفاف الفتاة التي لطالما أحبها ولم يحب غيرها حاولت الفتاة خلق الكثير من الأعذار ولكنها لم تفلح في ذلك في النهاية استعدت وتهيأت للذهاب معه انتظرها طويلا وأخيرا قدمت بثوب قد تمزق إثر سقوطها على الأرض
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇