باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
ولكنه كان لا يعلم أن الثمن سيكون باهظا ومكلفا إلى أبعد الحدود لم تتمكن من السيطرة على السيارة فكان حاډثا مروعا أصيب فيه ودفع عيناه ثمنا لم تكتفي بهذا القدر بل أخبرته بأول لحظة يعلم فيها أنه لن يرى نور الحياة من جديد أنها لن تتمكن من قضاء حياتها مع شخص أعمى تعقدت حياته وفقد ثقته في كل وأي
شخص وأنت تتساءلين عن سبب معاملته القاسېة لك بالمصعد تتذكرين جيدا عندما ذكرتيه بأنه أعمى! لألم تتطلبي حينها معاديته بهذه الطريقة!
لقد فطر قلبها بكلامه فكل تلك المعاملة القاسېة تأتي من شخص طيب القلب ومرهف المشاعر إنه يعاملني هكذا لأنه مثلي تعرض لخېانة ففطرت قلبه فخسر ثقته بالباقين يا له من مسكين!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇