close

باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها

 

وفي صباح اليوم التالي أخرجها الخادم من الحجرة ولكنها كانت قد شاهدت صورة فوتوغرافية لصاحب العمل مع فتاة جميلة للغاية توضح مدى علاقتهما الوطيدة ببعضهما البعض لقد كان حنينا معها لغاية أمرها بالجلوس معه على طاولة الطعام غير أن الفتاة كانت من شدة حزنها لا تشعر بالجوع من الأساس أعلمها بجدول أعمالها وما المطلوب منها تحديدا.

كانت متفانية للغاية في عملها وبيوم من الأيام سألها خادمه الوفي عن ما إذا رأت الصورة بحجرة التخزين فأجابته نعم ولكنني لم أتعمد ذلك لقد وقعت أمام عيني صدفة.

فأخبرها عن قصة تلك الفتاة كاملة هذه الفتاة لطالما أحبها وفضلها على نفسه وپذل الغالي والنفيس إرضاءا لها وفي سبيل إسعادها لقد كانت سببا في فقدانه لبصره ودخوله إلى مثل هذه الحياة المظلمة بيوم كانت ثملة للغاية سألته هي أن تقود بهما السيارة ولأنه لا يرفض لها طلبا مهما كلفه الأمر لبى لها ړغبتها هذه المرة أيضا

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *