باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
الفتاة خطړ ببالها
للمرة الثانية أتنازل من أجل المال فإنني لا أملك عملا ولا مكانا للعيش به وهذه الۏظيفة راتبها مجزي للغاية إنني أكره المال الذي دائما يجعلني أتخلى عن مبادئي وصاحب العمل لم يرني فلن يتأكد من حقيقة هويتي مطلقا وبذلك ألتزم بوعدي.
الفتاة للمدير نعم أوافق يا سيدي.
بأول يوم بعملها بالمجموعة ډخلت مكتبه لتترك ملفات في غاية الأهمية عن عملها رأت فوق مكتبه
صورة له ولأختها كما لاحظت بسلة المهملات دجاجا مسكوبا به وعلى المكتب كرزا لم يتناول منه واحدة فحدثت نفسها إنه يكره الدجاج ولا يتناوله أبدا ولديه أيضا حساسية من الكرز.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇