باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
التي تتم من خلف ظهره وما إن رأته وست نفسها حتى حال بينه وبينها چسدها الذي أصبح هزيلا لا يقوى على أي شيء من قلة الطعام والنوم وكثرة البكاء والحزن كاد يقترب منها ليرى ما بها هذه الآنسة التي سقطټ أمامه أرضا ويساعدها حتى حالت بينه وبينها موظفته التي كانت ترغب في أن تريه شيئا.
نقلت الفتاة إلى المستشفى وهي في حالة مزرية لترى أمامها عندما تستعيد وعيها زوجة أبيها الظالمة
زوج الأب رأتك جارتنا هنا فأعلمتهم عن هويتك وطلبوا مني القدوم لاصطحابك.
الفتاة وهي تشير إلى قلبها والدموع تنهمر من عينيها إنه يؤلمني كثيرا لدرجة أنني لا أحتمل.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇