باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
لم تتمكن الفتاة من فعل أي شيء إلا البكاء فهي مکپلة الأيدي والأقدام وهناك شريط لاصق على فمها بالإضافة إلى چروحها إثر سقوطها.
وفي الوقت ذاته كانت أختها بالفعل حلت محلها فأول ما فتح عينيه رآها وتأكد أنها هي الفتاة التي أحبها وتمنى صدقا أن يراها وبعد تعافيه تماما عادا للمنزل سويا وبنفس اليوم طلب يدها للزواج وأعطاها خاتما ثمينا من الألماس وتقرر زواجهما خلال شهرين.
عادت الأخت فرحة لتبشر والدتها أول ما وصلت ډخلت الحجرة على أختها لتزيدها هما على همها
الأخت لقد طلب الزواج مني وهي تريها الخاتم إنه يحبني للغاية ولا يحتمل بعده عني ولو لثانية.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇