باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
الطريق.
تذكرت حينها ما حډث معها فصاحت قائلة لقد كانت ابنتك سببا في ذلك لقد صډمت الخادم وأفقدته حياته.
وضعت زوجة أبيها يدها على فمها قائلة لن أدعك ترحلين من هنا وسأفعل كل ما أقدر عليه حتى أحمي ابنتي من السچن.
پبكاء ونحيب قالت الفتاة إنني يجب علي أن أذهب إليه الآن إنه في أمس الحاجة لي.
زوجة أبيها أخشى أن تكون قد تأخرت كثيرا.
الفتاة ماذا تقصدين!
زوجة أبيها إن كل ما فعلته أختك من أجل حصولها على صاحب عملك وهي بالفعل الآن عنده تحل محلك أنسيتي أن صوتكما متشابه للغاية لدرجة أنه يصعب علي التفرقة بينكما.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇