باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
بالسعادة الغامرة لقد وطأ حبها بقلبه فلقد رأى فيها أجمل امرأة وأحن قلب عليه.
بعد رحلة سفر للخارج دامت لمدة ثلاثة أسابيع عادت زوجة الأب وابنتها لتزورا الفتاة التي وأخيرا ذاقت للحياة معنى أول ما رأت أختها الملابس التي ترتديها بدأت مشاعر الغيرة والحقډ تدب بقلبها أما عن زوجة أبيها فبدأت تساورها الشکوك حول نزاهة الفتاة الفتاة لا تقلقا كل ذلك ما هو إلا عبارة عن شراء رجل ثري لغطاء سيارته لكن أختها لم تكتف بمشاعر الغيرة والحقډ بل ضمرت بينها وبين نفسها أن تحولها إلى أفعال.
وبيوم من الأيام لاحظت الفتاة سكونه وحزنه الذي لا يريد أن يصرح به فدعته إلى الذهاب معها في نزهة وعندما رفض استفزته بطريقتها الخاصة التي لطالما تعود عليها
استقلا حافلة وذهبت معه إلى المدرسة التي تعلمت بها وصارحته بحلم حياتها وهي أن تعمل مدرسة رسم برياض الأطفال وسألته عن حلم حياته فأجابها لا أريد إلا أن أراك وأرى مدى جمالك.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇