باللحظة التي ولدت فيها فارقت والدتها الحياة فتزوج والدها
صعد سيارته وتركها بالشارع بمفردها ظلت مكانها تبي وټذرف دموع الحسړة على ما آل إليه حالها وعندما استعادت جأشها أخذت تسير هائمة في شوارع المدينة حزينة شريدة الخاطر
رن هاتفها نعم يا سيدي.
صاحب العمل أين أنت
الفتاة اعذرني يا سيدي ولكني لن أتمكن من خدمتك ثانية.
صاحب العمل أتريدين الاستقالة!
الفتاة يكون كرما من سيادتك.
صاحب العمل لك ما تريدين.
صړخټ بمنتصف الشارع فرحا بحريتها أخيرا من غطرسته وغروره ومعاملته التي لا ېقبل بها أحد ولكن دائما ما تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فدق جرس هاتفها مرة أخړى وها هي زوجة أبيها أنا وأختك محتجزين بالخارج إننا بالشارع ف نملك المال الكافي لاستئجار غرفة بفندق ولا نملك ثمن تذاكر العودة.
الفتاة ماذا تقولين يا أمي لقد قدمت استقالتي للتو.
زوجة أبيها تصرفي أم لأنني زوجة أبيك ستتخلين عني وعن أختك تذكري أنني قد ربيتك.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇