قصة سوري في تركيا اشتهر باستخراج شهادات السواقة وتصاريح السفر
سأله المحققون عن كيفية حصوله على شهادات السواقة وتصاريح السفر، ومن كان يساعده في مديرية فحص القيادة، مما فتح أبوابًا جديدة من الأسئلة حول مشروعية أعماله.
تزايدت التساؤلات حول الأساليب التي استخدمها أبو عبدو في عمله، مما جعله في موقف محرج. وقد بدأ يتساءل هو نفسه عن تداعيات أفعاله، وما إذا كانت تصرفاته ستقوده إلى العواقب القانونية. ومع ذلك، ظل أبو عبدو متمسكًا بروايته، مدعيًا أن عمله كان مجرد وسيلة لمساعدة أبناء بلده في الحصول على ما يحتاجونه في الحياة اليومية.
المفاجأة بماذا أجاب ابو عبدو
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇