زكاء زوجة
حينما طلب منها ان تترك عملها رغم كل نجاحاتها حتي تتفـ,,ـرغ له وحده فهو لا يريدها ان تنشغل بأ حد سواه ..رضخت لطلبه بصدر رحب فعلي كل الأحوال هي لم يعد يهمها شئ غـ,,ـيره وأقنعت نفـ,,ـسها ب
سهرت الليالي تعمل عـLـي المشاريع والتقارير التي سيقدمها لمجلس الأدارة ليبهر الجميع وينال اعجابهم ويصير رمزاً للتميز فيتدرج في المناصب سريعاً بفضل جهودها ..كانت تهتم بالأبناء صباحاً وطعامهم ظهراً ومذاكراتهم عصراً وعمله ليلاً.. لسنوات وسنوات ولم تتزمر يوماً ..كانت تنذوي ليظهر تتـ,,ـلاشي ليسطع..عندما اصبح مديراً للشركه كان اسعد يــgم في حياتها شعـ,,ـرت بأنها اخـ,,ـيراً حققت حلمها به وتكلل مـ,,ـرضها بالنجاح احيراً وأن لها ان ترتاح وتستمتع بحياتها معه …وها هو عندما وصل الى القمه تـ,,ـركها هي بالقاع لينظر لها من |لأcـــلى بازدراء..يقـ,,ـضيها من حيــ|ته استبـ,,ـدالها بأخـ,,ـري ..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇