قصة حقيقة ومنقولة من صاحبتها
جبرائيل نجار وعنده محل نجارة صغير، هو في نفس الوقت شغال ساحـ،ـر! دجال يعني.. اكتر حد بيقدر يضحك عليهم هما الستات والبنات الصغيرة لان دول صيدة سهلة بالنسباله، الست اكتر حد بيصدق ف الخـ،ـرافات واعمال السحـ،ـر والشعـ،ـوذه، فهو بقي بيستغـ،ـل الحته دي فيهم ويضحك عليهم ازاي بقي؟! بيجي للست من دول يقولها ده انتي معمولك سح.ر اسـ،ـود مشروب لقطـ،ـع الرزق مثلا وعشان افكهولك لازمني كذا وكذا! بتقع الست ف شباك السـ،ـاحر ده وهو يستنفذها ع الاخير ! ياخد فلوس منها ع قد ما يقدر ويروح يدورله ع صيدة تانية وتالت وهكذا!..
وقـ،ـع ف الست ام ( خديجة ) ف يوم جاله البواب وقاله ف شغلانه هتعملها ف العمارة عندي، جاله النجار بالعدة بتعته، ودخل للشـ،ـقة وكانت ام ( خديجة )
مستنياه، بدا شغله، وهنا رجعت خديجة من الكلية عشان تاكل وتروح للمكتبه، فهي لما لقيت ان النجار شغال وامها لوحدها فقررت انها تقعد معاها لحد ما يخلص النجار وتبقي تروح الشغل بعد كده… خديجة كانت بنت جميلة جدا ولسه متجوزتش، طبعا اي ام بتتمني ان بنتها تتجوز، وخديجة دلوقتي ف العشرينات، السن ده ف حكم الريف عانس! يعني البنت لما توصل لعشرين سنة كده تبقي عنست ! فهنا ( جبرائيل) عرف هيدخل للام منين؟! قال الدجـ،ـال للام:
– بنتك جميلة جدا هي مخطوبة؟!
هو طبعا عارف انها مش مخطوبة لانها مش لابسة دبلة ف ايديها لكن اهو بيفتح كلام مع الام عشان يقدر يصيد الصيدة بتاعته! الام ردت عليه وقالتله:
– لسه النصيب مجاش
النجار قالها بعد ابتسامه خبيثه:
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇