قصة حقيقة ومنقولة من صاحبتها
لكن الغريب ان مافيش اي يعني دول اتقت،ـلوا بعد ما القات،ـل ( المجهول ) خـ،ـنقهم لكن مفيش اي من الام ولا من بنتها خديجة! حتي بعد بحث دقيق من الشرطة اكتـ،ـشفوا ان مافيش اي حاجة تبين ان ف حـ،ـرامي مثلا اقتـ،ـحم الشـ،ـقة عشان يسـ،ـرقها! الباب كان مقفول بشكل طبيعي ومافيش اي كـ،ـسر ف غير الكـ،ـسر اللي بسبب كـ،ـسر الشرطة للباب! حتي الشبابيك كانت مقفوله! يعني تم استبعاد ان ف حـ،ـرامي اقتـ،ـحم الشـ،ـقة للسـ،ـرقة! طب مين للي قـ،ـتل خديجة وامها؟!
صابع الاتهـ،ـام كلها راحت ع صاحب المكتبة لانه الوحيد الي علي عـ،ـلاقة بخديجة اللي شغاله عنده وبامها، لكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة عـ،ـلاقته كويسه جدا بخديجة، ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته! لكن الشرطة ماستبعدتش انه يكون هو القـ،ـاتل! الشرطة ف الطبيعي بتحط كل الاحتمالات قدمها حتي لو كان الاحتمال ده ضعيف جدا عشان ف الاخير يقدروا يوصلوا للق.اتل!..
الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا، شارع تجاري ومليان محلات، اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة، فالنيابة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇