الملياردير
المهم، سبقته إلى مكتبي وحضر خلفي و كان يقوده السائق على كرسي متحرك،
رأيت أن رجله اليمنى مبتورة من الفخذ، فاهتّزت مشاعري
و سألته: عندك مشكله في الرجل المبتورة ؟
أجاب : لا
قلت : فلماذا حضرت ياسيدي ؟
قال : عندي موعد تنويم
قلت : و لماذا ؟
فنظر إليَّ وكتم صوته من البكاء
، وأخفى دمعته بثوبه وقال:
(ذبحتني الغرغرينا) وموعدي هو من أجل ( بتر )
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇