الملياردير
وعندها وصلت سيارة فارهة جداً لتُكمل مأساتي، حيث حضر الشخصية المهمة بسيارة أعجز حتى في أحلام
المساء أن أمتلك مثلها، يقودها سائق يرتدي ملابس أغلى من ثوبي الذي أرتديه !!.
دخلت للحظات في دوامة التفكير في الفارق بين حالي و حاله،
مستواي و مستواه، شكلي و شكله
وقلت كلمة بكل حُرقة وأنا أنظر إلى سيارتي الرابضة
كالبعير الأجرب : *( هذه عيشة )؟!*
دخلت للحظات في دوامة التفكير في الفارق بين حالي
و حاله،
مستواي و مستواه، شكلي و شكله
وقلت كلمة بكل حُرقة وأنا أنظر إلى سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب : *( هذه عيشة )؟!*
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇