امرأة في منتصف عمرها تحمل أسطوانة غاز على رأسها، وبجانبها طفلان
sp;
100,000 يمني أخرى وجوال محمول، وقال لها: “ارجعي بيتك يا أمي مرفوعة الرأس. أنا الآن بحول لصاحب البيت إيجار ستة أشهر، صومي رمضان مرتاحة، وأنا باتصل بك لو احتجتِ شيء. أنتِ من اليوم أمانة في رقبتي، أنتِ وأطفالك.”
ثم ذهب إلى محل صرافة قريب من السوق وبعد بضع دقائق جاء ومعه سند حوالة باسم صاحب البيت بقيمة 200,000 ريال، وقال لها: “حاسبته حق شهرين من أول 50,000، ودفعت له 150,000 حق ستة أشهر.”
ونزلت امرأة من سيارة الرجل للأم وأعطتها مبلغًا آخر، لا أعلم كم، وقامت بتقبيل رأس الأم المسكينة.
عرفنا أن من نزلت من السيارة لتقبيل رأس الأم المسكينة كانت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇