امرأة في منتصف عمرها تحمل أسطوانة غاز على رأسها، وبجانبها طفلان
ارسل اسمك، بحول لك إيجار خالتي أم فلان.”
قال له: “عندها حق شهرين 50,000.”
قال له: “با حول لك حق ستة أشهر الآن، وأعطِ خالتي سند الحوالة.”
فرحت الأم وبكت، وانهارت في الشارع وتجمع الناس وأنا أراقب الموقف بدهشة.
ثم قام الرجل الطيب بأخذها إلى الشارع المقابل للحراج، حيث كانت سيارته، وكان بداخل السيارة أمه وزوجته وأطفاله.
يا الله، من هذا الرجل وأي قلب يحمل وأي سخاء وكرم يملك؟!
انذهلنا جميعًا وشدنا الفضول للحاق به إلى الشارع المقابل.
هناك قام الرجل بشراء أسطوانتين إضافيتين للأم، وقال: “هذولا لك مني ومن أمي ومن زوجتي.”
ثم أعطاها
&nbلتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇