امرأة في منتصف عمرها تحمل أسطوانة غاز على رأسها، وبجانبها طفلان
قالت: “يا ابني، فرّجت همي الله يفرج همك.”
فردّ الرجل: “لا لا، هذه قيمة الأسطوانة فقط، ولي منك طلب.”
قالت: “ما هو يا ابني؟”
قال: “ممكن تخلي هذه الأسطوانة عندك أمانة لوما أرجع من الغربة؟ أنا مغترب ومسافر بكرة.”
قالت: “ما تعرفني ولا أعرفك، كيف ترجع لها؟”
قال: “كم رقم صاحب البيت؟ أنا لما أرجع باتصل له وأقول له يقول لك تديها.”
ثم أخرجت ورقة فيها رقم صاحب البيت.
فقام بالاتصال بصاحب البيت وقال له: “ا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇