close

قصة_مؤثرة و تربوية و هادفة قصة يرويها معلم و أسردها لكم

لم أنظر إليه .. تشاغلت بترتيب الصف و السبورة !

تقدم الطفل إليَّ و قال : بابا ، توقف ثم قال : أستاذ سبحتك !

مددت يدي لأخذها و وسط شكري له أمسك الطفل يدي و قبلها و قال : أنا أحبك يا أستاذ ؟!

نزلت له جاثيا و قبلت رأسه و قلت له : و أنا أحبك و حضنته ؟

و إذا بقلبه يخفق !!

خرج من الصف و خرجت و استفهامات كثيرة ؟!! 

أن يقول لك طفل : أحبك .

فهذا شرف كبير لا زيف فيه يعادل عندي مديح المدير ودرجة الأداء الوظيفي بامتياز وتقدير المشرف التربوي .

مشيت في داخل أحد أروقة المدرسة ؛ 

فرحاً يخالط فرحي الذهول !!

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق