قصة_مؤثرة و تربوية و هادفة قصة يرويها معلم و أسردها لكم
اعتدلت .. أخرجت المسبحة بهدوء ؛ و وضعتها بيده دون أن ألتفت إليه ؟
اتجهت للسبورة و عدت للشرح .
لمحت الصغير ..
و إذا به قد وضع المسبحة فوق الرحلة بين يديه ؛
يدعكها بقوة ثم يشمها و يسلهم بعينيه البريئتين الجميلتين .
تعجبت من تصرفه و لم أرغب أن يراني اراقبه ..
قرع جرس نهاية الدرس ؛ و بدأ الأطفال يتوافدون للخارج ، و طفلي صاحب المسبحة باق في مكانه ؟!
و يفعل ماكان قد فعله !!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇