زعمت إنها تحبه..و هو كذب ليمتلك قلبها.
أقترب منها وبدأ التعرف بها وعرف نفسه بإنه مهندس في أحدي الشركات و والده وأمه في أمريكا..
وهي أيضاً بدأت تلقي علي مسامعه بعض من اكذيبها الكثيره التي كانت تقولها دائماً للاغرباء.
كان اللقاء ملىء بالأكذيب وكل واحد منهم كان يحاول أن يظهر أفضل ما لديه من كذب.
قررا في نهاية اللقاء أن يلتقيا مرة أخرى ،كانت هي تحدث نفسها بإنها أحسن فرصة لها لن تخرج مما هي فيه.
وهو أيضاً كان لا يهمه أكثر من أن يجد فتاة جميلة يتزوجها وهذه هي الفرصة الرائعة أخيراً.
تقابلا مرة والثانية…..وكان في كل لقاء يزداد الأمر تعقيداً فهو كان يجب أن يستعير سيارة صديقه في كل لقاء بينهما .
وهي كانت يجب أن تستعير فستان جديد في كل مرة.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇