اليوم … أنا قائد طائرة وجهتها مطار شارل لوروا ببلجيكا
جاءت الحافلة.. كانت صغيرة وكان جليا أن الأماكن لن تتسع للجميع!! إلا أنني كنت أكثرهم ثقة في النفس فلم أجزع كنت واثقا أنني سأكون أول من يركب فأنا أنجبهم .. لكن المعلمة كان لها معيارا آخر فضلت المعلمة التلاميذ الذين كانوا يلبسون أحسن لباس ويحملون حقائب ظهر بها جميع مستلزمات السفر من أكل ومشروبات وقـ,,ـطع حلوى وفواكه!! وغـ,,ـضت الطرف عنا كوننا فقراء لم نلبـ,,ـس الجديد وكنا نحمل أكلنا المتواضع في أكياس سـ,,ـوداء!!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇