اليوم … أنا قائد طائرة وجهتها مطار شارل لوروا ببلجيكا
كنت أعـ,,ـشق الطائرات ولا أفوت فرصة متابعتها بعيناي الصغيرتين حين كانت تقسم زرقة السماء بذاك الخط الأبيض أثناء مرورها .. كنت أعـ,,ـشق مرورها ساعة الغروب حيث أرى أشعة الشمس رغم غروبها عنا تنعكس على هيكلها الصغير
عدت للبيت وكلي إصرارا على إجبارهم أن يوفروا لي ثمن الإشتراك في تلك الرحـ,,ـلة .. ورغم فقرنا المدقع لم يتوان أبي رحمة الله عليه عن مكافأتي فباع مروحة صغيرة إقتـ,,ـطع لي من ثمنها مبلغ الإشتراك واحتفظ للبيت بالبعض الباقي
اجتمعنا صبيحة الجمعة أمام المدرسة كي نذهب للرحلة!!
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇