عندما تزوجت بقيت فترة كبيرة وفي داخلي خوف من البيت الجديد

عندما تزوجت بقيت فترة كبيرة وفي داخلي خوف من البيت الجديد ، لا أنام جيداً ، و أخجل أن أنام نومتي الطبيعيه أو أن أكل على طبيعتي أمامه أو أدخل الحمام حتى في اليوم الثاني للزواج زارنا أهله ، جلسوا فكان من المفترض أن أطبخ فدخلت المطبخ لتجهيز الأكل، وجدته قد دخل خلفي وأخرج العصير وصبه في الكؤوس وأخذ الصينية وخرج لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 وعندما همت أخته التي كانت على سفر لرؤية المنزل من الداخل ، قال لها "ثواني" ودخل ليتأكد أن المنزل نظيف ، ورتب غرفة النوم بسرعة لأنهم كانوا قد جاؤوا باكراً ونظف أي شيء رآه أمامه ، ثم خرج وقال لها "تفضلي" كانت حرارتي ترتفع دائما وأغلب الوقت أعاني صداع "نصفي" ، لما شعر أني تعبت وبدأت أمسك رأسي وأنا واقفه في المطبخ دخل فأبعدني عن حراره المطبخة ووقف مكاني وقال لي " اشرحي لي وأنا سأعمل " لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 لم يخجل من أمه التي دخلت علينا فجأه فوجدتني واقفه أعد السلطه وهو يحمر الأرز ، ضحك أمامها وقالها " إبنك اصبح سيدة بيت شاطرة" ، قالت له "في بيتنا لم تكن ترضى أن تنظف مكانك حتى" ضحك في وجهها وسألني " أضع المزيد من الحساء أم هذا يكفي !؟" وضعت الأكل وكنت أرتدي عباءة "استقبال" شعرت بالإحراج و إنا أقف في المطبخ لكني لم أكن أشعر بشيء غير أنني متعبة جدآ أستأذنهم لأخذي ، دخلت الغرفة فوجدته ماسكا فستانا بين يديه لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 "هذا الفستان أحلى عليك ، البسيه " انتظرني إلى أن جهزت نفسي وخرجنا سويا وجلس بجانبي ، بعد انتهائناا ، حمل معي الأطباق وتأكد أن صداع رأسي قد خف قليلا ذات مرة كنت معه في بيت أسرته ، وأمه كانت تدلك مرهما في رجليها ، أخذت ُ منها المرهم لأدلكه أنا ، رفعني من مكاني وتربع أمام رجلها ومسك المرهم و أخذ يدلكه بنفسه شعرت أنه سعيد وهو يفعل هذا فسألته لماذا أخذت مكاني ، قال " كنت ستفعلين هذا لأنك شعرت إنه من واجبك ، ولا أريدك أن تفعلي شيئاً إلا و أنت تريدين فعله حقا" تشاجرنا مع بعض مرة وكنت أجهز حقيبتي لأقصد بيت أهلي ، كنت جالسة في الغرفة ابكي وقد أغلقت الباب على نفسي لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 طُرِق باب المنزل وكان أخوه وزوجته قد قدموا لزيارتنا ، فتح الباب لهم وجلس معهم ودخل إلي فطلب مني الخروج للترحيب بهم و ألا أشعرهم أننا متخاصمان مسحت دموعي وضبطت نفسي وخرجت مبتسمه في وجوههم وجلست معهم ، جلس بجانبي وجعل يمازحني وكان يوجه لي الكثير من الكلام لأرد عليه ويضع يده على كتفي ويبتسم لي تركني جالسة معهم ودخل فأفرغ الحقيبة ، وأكتشفت بعدها أنه من اتصل بأخيه وزوجته وعزمهم إلى بيتنا لكي يستطيع مصالحتي بهذه الحجة لأني كنت مصممة على الرحيل لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 وصراحة لا يوجد إنجاز أكبر من أن تختاري شخصا صحيحاً لا تهونين عليه ويجيد تعظيمك أمام الناس ويضع لك الأعذار "كان يليق بي، وأنا خلقت خصيصًا لأليق بهِ." -لكاتب لا نعرف اسمه. ♥