عندما تزوجت بقيت فترة كبيرة وفي داخلي خوف من البيت الجديد
“هذا الفستان أحلى عليك ، البسيه ” انتظرني إلى أن جهزت نفسي وخرجنا سويا وجلس بجانبي ، بعد انتهائناا ، حمل معي الأطباق وتأكد أن صداع رأسي قد خف قليلا
ذات مرة كنت معه في بيت أسرته ، وأمه كانت تدلك مرهما في رجليها ، أخذت ُ منها المرهم لأدلكه أنا ، رفعني من مكاني وتربع أمام رجلها ومسك المرهم و أخذ يدلكه بنفسه شعرت أنه سعيد وهو يفعل هذا فسألته لماذا أخذت مكاني ، قال ” كنت ستفعلين هذا لأنك شعرت إنه من واجبك ، ولا أريدك أن تفعلي شيئاً إلا و أنت تريدين فعله حقا”
تشاجرنا مع بعض مرة وكنت أجهز حقيبتي لأقصد بيت أهلي ، كنت جالسة في الغرفة ابكي وقد أغلقت الباب على نفسي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇