صباح يوم عقد القران نشب بيننا خلاف لأسباب عادية
ضحكت أمه محاولة تدارك الموقف :
=وهو الآن يريدها ويعرف أنه قسا عليها لتتعلم من الخطأ ولا تجادله في قراراته ، ليُقام الزواج في موعده بعد شهر .
أنهت أمي المقابلة حاسمة أمرهاوهي تقول :
-ابنتي لم تُخطئ سوى في حزنها على خطيب مثله ، ابنك لا يُؤتمن ، فعل بها هذا لمجرد خلاف بسيط فماذا يفعل بها لو تزوجته وناقشته في أمر ما ! هل نُزوج بناتنا ليُهانوا ويتم تركهم ونبذهم في لحظة الخلاف ! ، ابنك مُتقلب ود لا يُؤتمن ولا يستطيع مُداواة الأمور ولا يعرف مايُسببه انفعاله للآخرين من انكسار .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇