قصة عن الفرج وتغير الحال في طرفة عين
فطرقت جميع أبواب الجيران ولكن لا فائدة الكل كان يعتذر.
فشعرت أن قلبي سيتمزق قهراً على أطفالي. حيث كان لدي طفله مريضه وعنده نقص سوائل ..فجلست أمام المنزل من الخارج وثم إنفجرت بالبكاء.
فبكيت حتى جفت دموعي ثم دخلت. وعندما رأيت الأطفال ينظرون لي بأمل على عودتي بالخبز. فلم أستطيع أن أحبس دموعي فقمت بالبكاء وقلت لهم! سامحوني يا أولادي لم أستطيع توفير الخبز أنني أعتذر سوف تنامون الليله دون عشاء ..
ولم أنهي حديثي .اذ بشخص يطرق الباب. فخرج زوجي وتحدث معه وبعد ثوان عاد زوجي. وقال لي ؟ هيا بنا سوف نذهب
فقلت له!! الا أين وما المشكلة. .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇