close

قصة عن الفرج وتغير الحال في طرفة عين

فقلت لا مشكلة! 

وفي اليوم التالي إنتقلنا الى المنزل الحقيقي. ولكن أنصدمت حين رأيت المنزل. حيث كان عبارة عن خرابه ومنزل حيطانه القماش والكراتين ..

فنظرت ٳليه فوجدته يبكي فقلت له!! لماذا تبكي يا عزيزي.

فقال!! لأنني لم أخبرك بالحقيقه منذ البداية. ولم أخبرك أن هذا المنزل ليس منزلي. وكنت أريد إخبارك بالحقيقة. وكنني خفت أن تتركيني وتعودين الى منزلك..

‏فقلت له ؟ لا مشكلة لدي أن نعيش في خرابه. دام نحن سعيدين ؟؟

مرت الأيام .وبدأت أتأقلم على العيشه في المنزل المعډوم.

وصبرت على الوضع 

مرت سنين ومازلنا نعيش في المنزل المعډوم وغير نافع للعيش. وأنجبت أربع فتيات .ولكن كانت أوضاعنا تسوء كثيراً.

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *