بعد فرحي بأسبوع اكتشفت أن مراتي على اتصال بالعالم اللي تحت الأرض
“بقولك هاتي عشرة آلاف عشان هي دماغها والسفر.”
“خد يا أخويا، بس قولها إن أنا اللي مدياك الفلوس، وإني بحبها، وأي حبشتكنات كده عشان متزعلش مني. وأول ما ترجعوا من السفر، هجيب لها الشيخ.”
ولما رجعنا من السفر، قعدت أنا وأمي مع شيخ من بلدنا كده. واحنا بناكل لقمة مع بعض، حكينا الموضوع.
الشيخ قلع الطاقية وهرش في رأسه وقال: “لا، الأسماء تقيلة، مليش صرفه معاهم.”
“يا عم يهديك يرضيك!”
قال: “طب هقعد معاها، أقول لها اللي أنتم قولتوه، وأشوف، يمكن أنتم ظالمينها. أصل الأسماء دي عشيرة بحالها.”
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇