بعد فرحي بأسبوع اكتشفت أن مراتي على اتصال بالعالم اللي تحت الأرض
قولتلها: “إيه دا؟ لا، استني بقى عندك!”
وبكل غضب وعصبية كأنها شتمتني بأمي، قلت:
“مين قالك مش هنروح؟ أنا بحب البحر.”
بصتلي باستغراب.
“أيوه بحبه، أنا مولود في العوامة. لا طبعًا نروح، أنا مسمحلكيش تجيبي سيرة البحر قدامي. أنا بحبه أكتر من عم زكريا البواب”.
طبعًا دا أي كلام في أي كلام. أنا بخاف أغرق وأنا في البانيو.
بس إزاي أرفض لها طلب؟ أقسم بالله يا جماعة، قالت التعويذة كاملة، من أول البرايمر مرورًا بالكونسيلر وصولًا للهايلايتر.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇