close

يقول: انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات

 

كنت تائهة ولا ادري مالذي افعله. فبدل ان ارفض وجدت نفسي وسط هذه الدائرة. والبقية انت تعلمه. فصاحب الكازينوا هو صديق هذه الفتاة. 

سمعت بكل حواسي قصة هذه الفتاة. وكم تأثرت من اجلها. ومابين كلمة واخرى احسها انها تستنجد بي. وتطلب مني دون ان تطلب ذلك جهرا ان اخرجها من هذه القوقعة. قبل ان تلطخها ولن يعد هناك فرصة لإنقاذها. 

تأخر الليل كثيرا وطلبت منها ان تنام والصباح له عينين. اما انا فلم يستطع النوم ان يكحل عيوني. وقررت ان اساعد الفتاة بأي طريقة. واكون بذلك قد فعلت لاول مرة خيرا لانسان ما في حياتي قد تغفر ذنوبي قليلا يوم الحساب. 

تركت الفتاة نائمة. وطلبت من صاحب الكازينوا عبر الهاتف ان يوافيني الى الصالة فورا. .. فاعتقد ان الفتاة قد تأذت او حصل لها اي مشكلة من طرفي. ولم يصدقني انها بخير حتى تأكد بنفسه انها على مايرام وانها فقط نائمة. 

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *