يقول: انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات
اردت ان اتجنب وجودها. فقلما تجذبني امراة فبالنسبة كلهم اصبحوا لي سياء. ولكن لا ادري مالسر الذي جعلني انجذب إليها هكذا. وبعد جدال مع نفسي وكبريائي طلبت من صاحب الكازينوا ان يعرفني بها. فبعد ان ضحك ضحكة الخبث. قال انها فتاة خاصة. ومن يطلبها ستكون له بعد ان يدفع اولا مهرها..
فعلمت ان الفتاة لاتزال صبية عذراء. فبدأ الكلاب والذئاب تتهافت عليها. واصبح سعرها سعرا باهضا لان المزاد العلني بالنسبة للفتيات القاصرات لا يرحم. خاصة ان كل من يطلبها عقله ليس معه. فهو فقط يفكر كيف يقضي وقتا ممتعا مع مهرته الصغرى.
وبما انني عزمت ان اخذها لي لوحدي عنادا واعجاباقبل كل شيء.قمت بدفع مالا باهضا..
بعدها اخذت الحسناء من امام الجميع المتذمر وصعدنا الى الغرفة الشاغرة لهكذا امسيات.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇