close

يقول: انا شاب في عمر الثلاثنيات انتمي من عائلة ميسورة الحال تربيت ان يكون كلامي فوق الجميع وكل طلباتي مجابة بما انني اعتبر وحيد ابي الذي جاءه بعد صبر طويل خلف خمس بنات

 

على زوجها بكل فظاظة ودون خجل منا. هددته امامنا ان يختار إما هي او إما ابنته.. فرد عليها الرجل دون اي تفكير او مماطلة ان تجمع اغراضها وتخرج في الحال من منزله.. انصدمت زوجته. ربما لاول مرة ترى زوجها بهذه الحدية والجدية معها. هنا تدخلت اختي. وطلبت منها ان تستعيذ من الشيطان الرجيم.. ثم اخذتها جانبا. وتحدثت معها على انفراد. وعندما عادت سبحان الله مغير الاحوال. احتضنت الفتاة وهي تبكي طالبة منها السماح. لا ادري مالذي كان في تلك العائلة حتى تتشتت رغم ان الجميع لم مشاعر صافية ونبيلة. وكأنه سحر فسخ للتو . 

مرت الايام والشهور. وانا كل مرة اتصل بالفتاة حتى اطمئن على اخبارها. فكانت تسعدني بردودها الإيجابية .. ولكن لم اكتفي بالسؤال عنها فقط. فأنا لم اعد اطيق العيش بدونها. فاينما اكون او اذهب صورتها لا تفارقني فقررت بالفعل ان اتزوجها. فصارحتها بالموضوع ورغم انني شعرت انها قبلت عرضي. الا انها كان ردها ان اطلب ذلك من والدها. فكبرت في عيني اكثر. 

 

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *