close

استوقفتني معلمة الصف الأول وأنا أتجول في المدرسة، وقد بدا على ملامحها الضيق والغضب والحيرة!!

رد عليه ببراءة : لا أعرف 

[ وخبّأ وجهه بين يدي والده لعله يشعر بالأمان﴾

 هنا فقط اكتملت لدي الصورة ..

وأدركت كم من الحقائق المهمة لا نراها 

دخل الوالدان وأنا أحاول أن ألملم أفكاري المشتتة،،

فبادرني بالتحية والسؤال : 

ما هي المشكلة؟

صحيح أنا ضرير لكنني أراه بقلبي وعقلي كل دقيقة ، وأتابع كل حركاته وتصرفاته

أدركت حينها أن الطفل يتعلم التواصل مع من حوله من والده الضرير !!!!

وأدركت أنه قد تعلم الحب العميق

من يدي والده ومن ملمس وجهه..!

بقلب أثقله الدمع..

ولسان تلعثم قبل أن ينطق،

أجبته :

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *